"اØتشاء" عضلة القلب، المعرو٠أكثر باسم "النوبة القلبية"ØŒ يمكن أن يكون Øدثا يغير الØياة، لذا من المهم التعر٠على العلامات والأعراض، والتصر٠بسرعة؛ وهي Øالة طبية طارئة تØدث عندما يتم منع وصول الدم إلى القلب.
وأكثر أعراض هذا المرض شيوعا ألم الصدر، ولكن هذا لا يؤثر دائما على كل مريض. لذلك، يجدر معرÙØ© جميع العلامات التØذيرية المØتملة التي تشير إلى أن نوبة قلبية على وشك الØدوث.
يربط الكثير من الناس النوبات القلبية بألم شديد ÙÙŠ الجانب الأيسر ÙÙŠ الصدر قد ينتشر ÙÙŠ ذراعك أو Ùكك. وهذا هو أكثر الأعراض شيوعًا، ولكن هناك علامات أخرى يجب الانتباه إليها، ÙˆÙÙ‚ مجلة طبية بريطانية.
ÙˆØذرت من أن الشخص قد يبدو وجهه "شاØبا، رماديا ومتعرقا" قبل الإصابة بنوبة قلبية. وقد يشعر المريض بالغثيان، أو قد يكون مريضا، ويصاب بضيق ÙÙŠ التنÙس ويظهر شاØبا رماديا ويتعرق".
علامات أخرى
يمكن أن يلعب جنس المريض دورا ÙÙŠ كيÙية تعرضك لنوبة قلبية. وأشارت المجلة: "هناك بعض الاختلاÙات بين كيÙية تعرض الرجال والنساء للأزمة القلبية".
وأوضØت: "يعاني الرجال ÙÙŠ الغالب من ألم ÙÙŠ الصدر، ÙÙŠ Øين أن النساء يمكن أن يكون لديهن عادة أعراض إضاÙية من الشعور بضيق ÙÙŠ التنÙس أو الغثيان أو الألم ÙÙŠ الرقبة والÙÙƒ".
وتابعت: "من الجدير بالذكر أيضا أن بعض الظرو٠الصØية تجعل الناس أكثر عرضة للإصابة بنوبة قلبية وقد لا تكون علاماتها ملØوظة مثل مرض السكري".
ويمكن أن يكون المصابون بداء السكري من النوع الثاني أكثر عرضة للمعاناة من نوبة قلبية صامتة، Øيث قد تكون أعراضهم الوØيدة هي Øرقة معدة Ø®ÙÙŠÙØ© أو ألم غريب ÙÙŠ الصدر.
لذلك، إذا كنت مصابا بمرض السكري من النوع الثاني، Ùمن المهم أن تكون على دراية بأعراض مثل Øرقة المعدة، والشعور بالدوار، والعرق البارد دون سبب أو ألم ÙÙŠ Ùكك أو رقبتك أو ذراعك الأيسر، مع إدراك أن هذه الأعراض يمكن أن تكون أعراض النوبة القلبية.
كي٠تقلل المخاطر؟
يمكن ربط اØتمالية إصابتك بنوبة قلبية بالعديد من عوامل نمط الØياة بما ÙÙŠ ذلك التدخين وزيادة الوزن والنظام الغذائي.
وهنا يجب أن ينصب تركيزنا على نظامنا الغذائي ونمط Øياتنا. واتباع نظام غذائي صØÙŠ مع الكثير من الأطعمة المغذية والØد الأدنى من المعالجات سيدعم الوزن الصØÙŠ وجهاز القلب والأوعية الدموية والجهاز المناعي.
وأوصت المجلة الطبية، باستهدا٠وجود الكثير من الألوان على طبقك من مصادر الخضار والÙاكهة لضمان Øصولك على كمية كبيرة من الÙيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية لدعم الجسم.
وقالت إن الأكل الصØÙŠØŒ مثل النظام الغذائي للبØر الأبيض المتوسط، يعد أمرا رائعا لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب وكذلك ارتÙاع الكوليسترول والسكري من النوع الثاني وارتÙاع ضغط الدم.
وبيّنت أن هناك عاملا آخر مهما هو التركيز على زيادة Øركتك، وهذا لا يعني أنه يجب عليك الانضمام إلى صالة الألعاب الرياضية، بل يعني Ùقط استغلال كل Ùرصة متاØØ© لتØريك الجسم.
وبشكل عام، يعد النشاط اليومي لمدة 30 إلى 60 دقيقة أمرا مثاليا. إذ أن الØد من استهلاك الكØوليات، والإقلاع عن التدخين، وتقليل الأطعمة الدهنية، يدعم صØØ© القلب، وصØتنا العامة وعاÙيتنا.
أضف تعليق