يشتهر البيض كمكون أساسي ÙÙŠ الأنظمة الغذائية الصØية، إذ يمكنه مد الجسم بالبروتينات دون Ø¥Ùراط ÙÙŠ السعرات الØرارية (7 غرامات من البروتين ÙÙŠ البيضة التي تØتوي 80 سعرة Øرارية).
وعلاوة على ذلك، Ùإن البيض يعمل على تØسين الصØØ© العامة للإنسان، كما أنه مزود بالأØماض الأمينية ومضادات الأكسدة والدهون الصØية.
كشÙت دراسة عن انخÙاض وزن الجسم ÙÙŠ المجموعة التي تناولت البيض باستمرار أكبر بنسبة 65% مقارنة بالمجموعة الأخرى، كما كان تراجع Øجم الدهون أكبر أيضًا بنسبة 16%.
البيض غني بالÙوسÙوليبيدات الغذائية، وهي مركبات نشطة بيولوجيًّا، أكدت الدراسات تأثيرها واسع النطاق ÙÙŠ الالتهابات. والØد من الالتهابات تترتب عليه Ùوائد صØية كبيرة، تشمل تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
البيض مصدر جيد لرÙع نسبة البروتينات الدهنية عالية الكثاÙØ© أو ما يعر٠باسم الكوليسترول الجيد، Øيث إن الأشخاص الذين يمتلكون مستويات مرتÙعة منه، يواجهون مخاطر أقل للإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية وأمراض أخرى.
ÙŠØتاج الجسم للتزود بالبروتين لمعالجة تمزق أنسجة العضلات الناتج عن النشاط الرياضي، ويعد البيض وجبة Ø®ÙÙŠÙØ© ممتازة للقيام بهذا الدور.
بيضة كبيرة يمكنها تزويد الجسم بنØÙˆ 22% من Øاجته الموصى بها من السيلينيوم، والذي يشكل دعماً لجهاز المناعة ويساعد على تنظيم هرمونات الغدة الدرقية.
يمكن لبيضة كبيرة مقلية أن توÙر للجسم 18% من Øاجته اليومية من Ùيتامين «B 2»ØŒ وهو Ø£Øد Ø£Ùراد عائلة «Ùيتامينات ب»ØŒ التي تساعد الجسم على تØويل الطعام إلى مصدر لإنتاج الطاقة.
البيض غني أيضاً بÙيتامين «B 5» Ùˆ«B 12»ØŒ وعموماً Ùإن Ùيتامينات «Ø¨» مهمة جداً لصØØ© الجلد والشعر والعينين والكبد، كما تدعم الجهاز العصبي وقوة العضلات.
يرجع ذلك بشكل أساسي إلى تواÙر مادة «Ø§Ù„كولين» التي تستخدم ÙÙŠ إنتاج «Ø§Ù„أستيل كولين» وهو ناقل عصبي. ÙˆÙقاً للدراسات Ùإن نقص هذه المادة يرتبط بالاضطرابات العصبية وتراجع الوظائ٠الإدراكية.
كونه Ø£Øد المصادر الغنية بالبيوتين – Ø£Øد أنواع Ùيتامينات «Ø¨» أيضًا– يعد البيض مساعداً Ùعالاً ÙÙŠ تقوية الأظاÙر، ÙˆÙقًا للأبØاث.
كشÙت الدراسات أن التزود باللايسين، وهو Øمض أميني أساسي لا يمكن للجسم إنتاجه بشكل مستقل، قلل من مستويات القلق والتوتر. يتواÙر 455 مليغراماً من هذا المكون ÙÙŠ كل بيضة كبيرة مقلية.
أضف تعليق