وبيّن برهوم أن التخطيط يبدأ عند اتخاذ قرار تغيير نظرتنا للحياة، والتخلص من حالة العشوائية التي نعيشها مع التركيزعلى احتياجاتنا وأفكارنا.
وأشار برهوم إلى مراحل التخطيط المتمثلة في الطاقة الداخلية المتجددة التي تولد لدينا طاقة ايجابية تجاه القضايا التي تهمنا ونفكر بها، إلى جانب مواجهة التحديات التي تعتري انجازاتنا، وألا نغفل عن وجود المهارات والخبرات السابقة التي نتقن عملها.
وأوضح برهوم أن التخطيط الشخصي ليس حبراً على ورق؛ فهو أولى عمليات النجاح من خلال وضع الرؤى وتصور الأهداف والعمل على تنفيذها، ثم التقويم المستمر الذي يخلق التميز، مؤكداً أن نجاح خططنا بعد التخطيط المدروس الذي قمنا به سيكون وسيلة لتحفيزا نحو التقدم المستمر وتحقيق مزيدٍ من الانجازات في المستقبل.
أضف تعليق