إذا كنت تشرب كوباً واØداً على الأقل من الشاي أو القهوة المØتوية على الكاÙيين كل يوم Ùقد ترغب ÙÙŠ الانتباه إلى نوع الطعام الذي تختاره.
ÙÙˆÙقاً لخبير التغذية وعالم وظائ٠الأعضاء الأمريكي سيمون هيل، Ùإن الجمع بين القهوة والشاي والأطعمة الغنية بالØديد يمكن أن يتداخل ÙÙŠ الواقع مع امتصاصك للعناصر الغذائية الØيويّة، سيما امتصاص الØديد ÙÙŠ الجسم.
قال موقع Mind body green الأمريكي إن هناك نوعين من الØديد الأول هو Øديد الهيم، الذي يأتي من المصادر الØيوانية، والثاني هو الØديد غير المعدني الذي يأتي من مصادر نباتية، ويÙعتقد أن الشكل الأخير يصعب على الجسم امتصاصه.
وأضا٠الموقع أنك إذا كنت تتبع نظاماً غذائياً نباتياً، وكنت تتناول Ùقط مصادر الØديد غير الهيم، كالخضراوات والبقوليات، Ùعليك التÙكير ÙÙŠ تناول أشياء تساعدك على تØسين امتصاص الØديد ÙÙŠ جسمك.
ورغم وجود الكثير من التركيبات الغذائية التي يمكن أن تÙعزز امتصاص الØديد مثل الأطعمة الغنية بÙيتامين CØŒ Ùإنه من المهم بنÙس القدر الانتباه إلى تلك التي قد تعيق امتصاصه أيضاً.
ومن بين الأشياء الأكثر شيوعاً التي تعيق امتصاص الØديد تناول القهوة والشاي ÙÙŠ Ù†Ùس وقت تناول الوجبات الغنية بالØديد.
إذ إنّ القهوة والشاي ÙŠØتويان على التانين والبوليÙينول، وهما مكوّنان يمنعان امتصاص الØديد ÙÙŠ الجسم.
ورغم ذلك Ùإن هذا لا يعني أن تقلع عن شرب القهوة والشاي، وإنما عليك التوق٠عن شربهما أثناء تناول الوجبات الغذائية.
يعتبر نقص الØديد هو Ø£Øد أكثر أوجه نقص المعادن شيوعاً ÙÙŠ العالم، ويؤثر بشكل أساسي على النساء.
لذلك إذا كنت تعاني من Ùقر الدم Ùعليك التÙكير ÙÙŠ تناول المكملات الغذائية، أما إذا كنت ترغب ÙÙŠ وقاية Ù†Ùسك من الإصابة بنقص الØديد ÙننصØÙƒ بالتوق٠عن تناول الشاي والقهوة مع الوجبات الغذائية، وتأجيل تناولهما إلى بعد ساعة على الأقل.
ÙÙŠ البداية، يمكن أن يكون Ùقر الدم الناتج عن نقص الØديد Ø·ÙÙŠÙاً جداً لدرجة عدم ملاØظته، ولكن كلما Ù‚ÙŽÙ„ÙŽÙ‘ مستوى الØديد ÙÙŠ الجسم وازداد Ùقر الدم سوءاً تشتد مؤشرات المرض والأعراض.
الإرهاق الشديد
الضَّعÙ
Ø´Øوب الجلد
ألم الصدر، أو تسارÙع ضربات القلب، أو ضيق النÙَس
الصÙّداع، أو الدوار، أو الدوخة
برودة اليدين والقدمين
التهاب أو ألم ÙÙŠ اللسان
هشاشة الأظاÙر
اشتهاء غير عادي للمواد غير الغذائية، مثل الثلج، أو الأتربة، أو النشا، وضع٠الشهية، وخصوصاً ÙÙŠ الرÙّضَّع والأطÙال الذين لديهم Ùقر الدم الناتج عن نقص الØديد.
مضاعÙات خطر نقص الØديد ÙÙŠ الدم
Øالة Ùقر الدم بسبب نقص الØديد الخÙÙŠÙØ© لا تÙسبب عادةً مضاعÙات مع ذلك، Ùإن Øالة Ùقر الدم بسبب نقص الØديد التي تÙترك بدون علاج قد ØªØµØ¨Ø Øادة وتؤدي إلى مشكلات صØية، تشمل التالي:
مشكلات النمو مع الرضع والأطÙال: قد يؤدي نقص الØديد الØاد إلى Øدوث Ùقر الدم، بالإضاÙØ© إلى تأخر النمو.
بالإضاÙØ© إلى ذلك، قد تؤدي Øالة Ùقر الدم بسبب نقص الØديد إلى تزايد قابلية الإصابة بالعدوى.
هناك عدة طرق يمكن للطبيب أن يستخدمها لمعالجة نقص الØديد ÙÙŠ الدم، ومنها ÙˆÙقاً لما ذكره موقع Health Line الطبي الأمريكي.
تناول الأغذية الغنية بالØديد: من أجل تعويض الجسم بما ÙŠØتاجه من Øديد عن طريق إدراج الأطعمة الغنية بالØديد مثل: اللØوم الØمراء، والخضراوات الورقية والÙاكهة المجÙÙØ©ØŒ والمكسرات، والØبوب المدعمة بالØديد.
تناول مكملات الØديد: عن طريق الكمية والجرعة التي ÙŠØددها الطبيب، وهي تختل٠من شخص إلى آخر تبعاً لمستوى الØديد ÙÙŠ الدم.
أضف تعليق