جديدنا
الكتلة الإسلامية في جامعتي الأزهر والإسلامية بغزة تشارك وقفة التضامن الوطنية الكتلة الإسلامية في مدارس قطاع غزة تحيي ذكرى المولد النبوي الكتلة الإسلامية في جامعات غزة تواصل استقبال الطالبات مع انطلاق العام الدراسي الجديد مجلس طالبات الجامعة الإسلامية بغزة ينظم حفلاً ترفيهياً الكتلة الإسلامية تستقبل الطلبة في جامعات قطاع غزة الكتلة في جامعة الأزهر تنظم الملتقى الطبي التاسع الكتلة الإسلامية تستقبل الطالبات ببدء العام الدراسي الجديد الكتلة الإسلامية في الجامعة الإسلامية بغزة تختتم المخيم الكشفي ميدان الشباب الكتلة الإسلامية تكرم المتفوقات بالثانوية العامة في شرق غزة الكتلة الإسلامية تكرم المتفوقات بالثانوية العامة في جنوب غزة

    الكتلة الإسلامية في بولتكنك فلسطين تعقد لقاءً إيمانياً بعنوان "قلبي للجنة مشتاق"

    آخر تحديث: الإثنين، 27 إبريل 2015 ، 11:29 ص

     

     

     

     

     

     

    الكتلة الإسلامية في بولتكنك فلسطين تعقد لقاءً إيمانياً بعنوان

    "قلبي للجنة مشتاق"

    الكتلة الإسلامية / المنطقة الوسطى

    أكدت الداعية رائدة العمصي أن الله أمر الناس بالإيمان، ووعدهم على ذلك بالجنة، وحذرهم من الكفر والعصيان، وتوعدهم إن خالفوا شرعه بالنار، وقد جاءت في الكتاب والسنة نصوص كثيرة تصف النار وما أُعد لأهلها من عذاب وأهوال؛ حتى يفزع الناس منها إلى الطاعة، كما جاءت نصوص كثيرة في وصف الجنة وما أعد الله لأهلها؛ حتى يدفع بالناس إلى المسارعة في الخيرات.

    جاء ذلك خلال لقاء إيماني نفذته الكتلة الإسلامية في كلية بولتكنك فلسطين بالمنطقة الوسطى، بعنوان "قلبي للجنة مشتاق"، بمشاركة عدد كبير من طالبات الكلية.

    ووصفت العمصي أبواب الجنة قائلة :" للجنة ثمانية أبواب يدخل منها الأنبياء والصديقون والشهداء والمتقون والذين عملوا صالحاً من المؤمنين حسب منازلهم ودرجاتهم، فبعد أن يصلوا لموكب النور ويجتازون الصراط تفتح لهم أبواب الجنة يستقبلهم رضوان خازن الجنة مع الملائكة ويرحبون بهم ويقولون لهم سلامٌ عليكم طبتم فأدخلوها بما كنتم تعملون ".

    وأشارت العمصي إلى أن ثياب أهل الجنة من الاستبرق والحرير ووصفت طعام ومشرب أهل الجنة وبيوتهم وأسواقهم ونسائهم وأشجارهم وخدمهم.

    وختمت العمصي حديثها بوصف النار وأهلها قائلةً :" لا مجلس ولا كرامة لأهل النار بل العذاب الشديد والصغار والذل والهوان فمكانهم نار شديدة أقلها حرارة سبعين ضعف من نار دنيانا تشوي الوجوه والجلود, وطعامهم فهو الزقوم من شجر يخرج في أصل النار, ثمره كأنه رؤوس الشياطين يأكلونه مجبورين ولا يستسيغونه، وشرابهم الحميم و هو ماء يشوي الوجوه ويقطع الأمعاء هذا مع السلاسل والأغلال في أعناقهم".

    يذكر أن اللقاء تخلله عقد مسابقة حول ما تم تناوله في المحاضرة، مما لاقى قبولاً كبيراً من قبل الطالبات المشاركات.

    أضف تعليق

المسابقة

يجب عليك ان تقوم بتسجيل الدخول اولا ...