عقدت الكتلة الإسلامية ÙÙŠ جامعة الأقصى بمدينة خانيونس لقاءً خاصاً بالÙئة العاملة ÙÙŠ إطار الكتلة الإسلامية، بØضور رئيس الØركة النسائية الإسلامية بالمØاÙظة Ùاطمة شراب "أم بلال"ØŒ ÙˆØضور عدد كبير من الطالبات.
وقالت:" ØÙ‚ لكم أن تÙتخروا بهذا المقام وبهذا الاصطÙاء الذي أكرمكم الله به Øين جعلكم من Øملة لواء الدعوة ومن السائرين على نهج نبيه - صل الله عليه وسلم- ومن تبعه من أئمة الهدى ÙˆÙ…ØµØ§Ø¨ÙŠØ Ø§Ù„Ø¯Ø¬Ù‰".
وتابعت :"منذ نشأة الدعوة ونزول الرسالة والأشخاص تتوالى والأماكن تختل٠ولكن الدين هو الدين Ùهو المØرك لكل المجتمعات والمغير لكل الأزمات مهما اختلÙت الشخصيات، وهذا ما أدركه أعداء٠هذا الدين Øين وجدوا تأثيراته النيرة تملأ الآÙاق وتوقظ القلوب الغاÙلة، أرادوا أن يكيدوا به وبأهله ومنذ هذه المؤامرات بدأ الغيورين على هذا الدين من الدÙاع عنه والذود عن Øياضه ووهبوا ÙÙŠ سبيل ذلك الأموال ÙˆØ§Ù„Ø£Ø±ÙˆØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø¯Ù…Ø§Ø¡ والأوطان والأبناء، Ùالأجدر بنا أن نعطي هذا الدين ولو الجزء اليسير من أوقاتنا ومخططاتنا وأÙكارنا ليكون لنا النصيب ÙÙŠ عزته وكرامته التي هي عزتنا وكرامتنا ".
وأشارت أن رسالة الإسلام وصلتنا بعد جهد وتعب من الذين سبقونا، ذهبت ÙÙŠ ذلك أرواØهم وأموالهم وهذه الأجيال تستØÙ‚ منا أن نوصل لها الخير الذي وصلنا وأن تØمل ÙÙŠ ذلك الجهد والمشاق، وعلينا أن نكمل دربهم ونسأل أنÙسنا "من للإسلام إن لم نكن Ù†Øن؟".
وختمت شراب Øديثها قائلةً:" التØديات كثيرة والمغريات أكثر، ولا بد أن نكون أقوى من ذلك ÙØصار البر والبØر والجو من أجل إسقاط المشروع الإسلامي؛ Ùلّتكن كل واØدة منكنّ كالزهرة الجذابة التي يمتص منها الرØيق لتنتج العسل الذي Ùيه Ø´Ùاء للناس".
أضف تعليق