مستخدم جديد
نسيت كلمة المرور
من نحن
أخبار الكتلة
أخبار الجامعات
أخبار المدارس
ألبوم الصور
ألبوم الفيديو
إصداراتنا
اتصل بنا
جديدنا
الكتلة الإسلامية ÙÙŠ جامعتي الأزهر والإسلامية بغزة تشارك وقÙØ© التضامن الوطنية
الكتلة الإسلامية ÙÙŠ مدارس قطاع غزة تØيي ذكرى المولد النبوي
الكتلة الإسلامية ÙÙŠ جامعات غزة تواصل استقبال الطالبات مع انطلاق العام الدراسي الجديد
مجلس طالبات الجامعة الإسلامية بغزة ينظم ØÙلاً ترÙيهياً
الكتلة الإسلامية تستقبل الطلبة ÙÙŠ جامعات قطاع غزة
الكتلة ÙÙŠ جامعة الأزهر تنظم الملتقى الطبي التاسع
الكتلة الإسلامية تستقبل الطالبات ببدء العام الدراسي الجديد
الكتلة الإسلامية ÙÙŠ الجامعة الإسلامية بغزة تختتم المخيم الكشÙÙŠ ميدان الشباب
الكتلة الإسلامية تكرم المتÙوقات بالثانوية العامة ÙÙŠ شرق غزة
الكتلة الإسلامية تكرم المتÙوقات بالثانوية العامة ÙÙŠ جنوب غزة
الرئيسية
أخبار أخرى
أقلام Øرة
المواطن الملك
آخر تحديث: الأحد، 14 فبراير 2021 ، 10:42 ص
بقلم المستشار/ أسامة سعد
انتهت Øوارات القاهرة وعادت الÙصائل الÙلسطينية الى الوطن، والجميع يستعد الآن لخوض معركة الانتخابات، ورغم كل ما قيل عن تأجيل ملÙات Øساسة الي ما بعد انتخاب المجلس التشريعي الجديد ليتولى أمرها، وبغض النظر عن القÙز على بعض مؤشرات الخطر التي تم التنويه لخطرها وعلى رأسها المØكمة الدستورية، إلا إن قرار المضي قدماً Ù†ØÙˆ الانتخابات وعدم تخييب أمل الشعب الÙلسطيني مرة أخرى ÙŠØسب لكل من شارك ÙÙŠ اجتماع القاهرة وخرج بهذه النتيجة المعبرة عن إجماع الكل الÙلسطيني.
الانتخابات سو٠تÙرز القيادة الجديدة التي سيÙلقى على كاهلها معالجة آثار الانقسام المستمرة منذ خمسة عشر عاماً، وهي ليست بالمهمة السهلة، وتØتاج الى قيادة Øكيمة ذات Ø£ÙÙ‚ واسع، تنظر للوطن قبل كل شيء، لا تأبه لضغوط أصØاب المصالØØŒ ولا رغبات الÙئات المنتÙعة الضيقة، ولا تتأثر بمغريات المنصب، ولا ينال من عزيمتها ترهيب الأعداء.
قيادة بهذه المواصÙات تØتاج من الناخب الÙلسطيني أن يكون واعياً ÙÙŠ خياراته عندما يق٠ÙÙŠ مركز الاقتراع ليختار قيادته، منزوياً وراء ستار ÙŠØجبه عن كل الناس، ولكن لا ÙŠØجب وعيه الذي يبقى رÙيقه الوØيد هناك.
سو٠يسمع الÙلسطيني كلاما كثيراً ويتلقى وعوداً شتى، وسو٠يØظى بابتسامات لم يكن يألÙها، وقد يتلقى طرود مساعدات دون أن يسأل عنها، وسو٠يÙدعى الى Øوارات وندوات ليسمع منه علية القوم، الذين لم يكن يخطر لهم ببال، ولم يكن هو قادراً على الوصول الي أعتابهم المقدسة، أجل سو٠يستقبل بØÙاوة بالغة وترØيب Øار، وإذا تØدث سينصت الكبار لكلامه، واذا تبرم سيسرع المتØدثون لإرضائه، واذا ابتسم سيبتسم ÙˆÙŠØ±ØªØ§Ø Ø§Ù„ÙƒØ¨Ø§Ø±ØŒ واذا غضب سيتوترون ويرتبكون.
باختصار خلال المرØلة القادمة ولمدة Ù…Øددة سيكون المواطن هو الملك الذي يسعى الجميع لإرضائه، وسيخا٠الجميع من غضبه وسخطه، ولكن كل ذلك للأس٠سيكون Ù„Ùترة Ù…Øددة تنتهي يوم 22/5/ 2021Ù….
وبعد هذه الÙترة سَيَØْكم على المواطن خياراته التي وضعها ÙÙŠ صندوق الاقتراع، Ùإن Ø£Øسن الاختيار Ùقد Ø£Øسن لنÙسه ولمستقبله ولوطنه، وإن أساء Ùلا يلومن إلا Ù†Ùسه، وعليه أن ينتظر لأربعة أعوام أخرى على الأقل (هذا ان سارت الأمور ÙˆÙقا للدستور) ليعود له ملكه الذي Ùقده، ويرجع للجلوس على سده العرش مرة اخري ليختار وكيلاً عنه لأربع سنوات قادمة.
ما أتØدث به ليس ضربا من السخرية أو الÙكاهة، بل إن ما أتØدث به هو نص دستوري، ربما يمر عليه الجميع مرور الكرم أو ربما لكثرة ما امتهن هذا النص لم يعد يعطيه البعض قيمته التي يستØÙ‚.
هذا النص هو المادة الثانية من القانون الأساسي التي تقول" الشعب مصدر السلطات ويمارسها عن طريق السلطات التشريعية والتنÙيذية والقضائية على أساس مبدا الÙضل بين السلطات على الوجه المبين ÙÙŠ هذا القانون الأساسي"
Ùالشعب هو موئل السلطة ومصدرها، وبذلك هو صاØبها والمتصر٠الوØيد بشأنها، والسلطة تعني ÙÙŠ اللغة السيطرة والتØكم والقدرة والقهر، هذه المعاني كلها تعني قدرة الشعب التي تعلو قدرة كل Øزب أو زعيم أو قائد، وكل من سبق ذكره لا يزيد على مستخدم لدى الشعب Ù„Ùترة من الزمن، ويبقى الشعب هو صØب الكلمة الأولى والأخيرة.
ما سبق هو Øكم الدستور الذي ارتضاه الشعب لنÙسه، والخروج عليه هو خروج على إرادة الشعب، وسلب لسلطانه، وإهدار لأسس العلاقة الثابتة بين الشعب والقائمين على خدمته.
لذلك الشعب اليوم يسترد سلطته وتعود له إرادته المغيبة منذ خمسة عشر عاماً، واليوم يعود لمكانته عزيزاً أبياً ليخطب الكل وده ويسأله الرضى والقبول.
شعبنا اليوم مدعو لأن يضع ثقته ÙÙŠ الأمين، الذي يصون ولا ÙŠÙرط، الذي ويقدم ويبذل ولا يغل، الذي ÙŠØمل ولا ÙŠÙØمل.
وكذلك Ùان الشعب مدعو لان يبقى قائماً بسلطته رغم التÙويض الذي يمكن أن يمنØÙ‡ لأي Ø£Øد، Ùالأصيل يبقى هو صاØب الØÙ‚ØŒ والمÙÙَوَضْ يبقى وكيلاً، ولا ÙŠØÙ‚ للوكيل تجاوز Øدود وكالته، وإلا عÙزل من قبل الأصيل.
الانتخابات القادمة هي تÙويض جديد من الشعب الÙلسطيني لبعض٠من أبنائه، ليقوموا على Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø£Ù…ØªÙ‡Ù…ØŒ ولسان Øال الشعب يقول لهم: اذا ما تم التÙويض ÙليØسن المÙÙَوَضÙون عملهم، وليؤدوا أمانتهم، وليØترموا Øدود تÙويضهم، وليصونوا Øقوق شعبهم الذي ائتمنهم على أمانيه ÙˆØاضره ومستقبله، Ùليست المسألة تناÙس للشر٠أو المكانة أو الوجاهة، بل العمل المÙضني والشاق، ووصل الليل بالنهار، وبذل Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø¥Ù† تَطَلب الأمر، Ùليس القائم بالأمانة أقل طلباً ولا أبعد مكاناً عن مواجهة الخطر أو اقتØامه من المÙؤَمÙÙ† الذي ما زال يواجه الموت ويقتØÙ… الخطر منذ مائة عام من الزمان، Ùمن لم يجد ÙÙŠ Ù†Ùسه الشجاعة والقوة والقدرة Ù„Øمل هذا اللواء Ùلا يقربن مجالسنا، وليتقدم ذو العزيمة والقدرة والكÙاءة، Ùليس لدينا مزيد من الوقت لإهداره ÙÙŠ تجارب Ùاشلة.
أضف تعليق
نص التعليق هنا..
بحث الموقع
ألبوم الفيديو
المسابقة
يجب عليك ان تقوم بتسجيل الدخول اولا ...
تسجيل مستخدم جديد
|
تسجيل الدخول
أضف تعليق