تعج مواقع التواصل الاجتماعي بØملة ضد شركة جوال، تØت هاشتاق "تسقط_جوال"ØŒ تطالب بخÙض أسعار الاتصالات المرتÙعة، تماشياً مع الوضع المعيشي الصعب الذي يعيشه الÙلسطينيون.
ويعبر النشطاء والمواطنون عبر هذا الهاشتاق عن غضبهم من ارتÙاع الأسعار ÙˆØالة الاØتكار التي تعيشها الاتصالات ÙÙŠ Ùلسطين، رغم التعدد والتنوع ÙÙŠ هذا القطاع عبر العالم.
ويأمل النشطاء والقائمون على هذه الØملة الوصول لأسعار منخÙضة ودقائق اتصال أعلى عبر هذه الØملة.
ضد التغول!
الناشط Øسن الرضيع وهو Ø£Øد القائمين على Øملة #تسقط _جوال، يرى بأن الهد٠من هذه الØملة الوصول لأسعار عادلة للمواطنين، أسوة بالدول المجاورة، "وأن التغول الاقتصادي الذي تنتهجه شركة جوال لأكثر من عشرين عاما يجب إيقاÙÙ‡".
وقال الرضيع: "الاستغلال بشتى أشكاله يتعارض مع القيم والأخلاق والØÙ‚ ÙÙŠ الØصول على مستوى معيشي لائق، ولذلك Ùإن استمراره يؤسس لمجتمع مضطرب".
ودعا القائمين على شركة جوال للإعلان عن تخÙيضات كبيرة ÙÙŠ الأسعار، "وأن تكون بشكل مستمر وليس نظام Øملات Ùقط".
ÙˆÙÙŠ منشور على صÙØته "Ùيس بوك"ØŒ ذكر الناشط Ù…Øمد عبيد أن هاشتاق #تسقط_جوال انتشر كالنار ÙÙŠ الهشيم بين المواطنين وصÙØات التواصل الاجتماعي، بسبب Øالة السخط من المواطنين على الشركة وتعاملها.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù† شركة جوال تÙعطي موظÙÙŠ البلديات 6000 دقيقة بـ 39 شيكل، وموظÙÙŠ وكالة الغوث 6000 دقيقة بـ 29 شيكل، ÙÙŠ Øين يبقى المواطن هو الØلقة الأضعÙØŒ 600 دقيقة Ùقط ولكن بسعر أكبر بكثير يصل إلى 40 شيكل.
وبدورها، ردت إدارة شركة جوال على ارتÙاع الأسعار ÙˆØملات التخÙيض لموظÙÙŠ وكالة الغوث دون المواطنين، "بأن عرض وكالة الغوث قديم قدم ÙÙŠ Ùترة سابقة شملت العروض غير المØدودة لنظام الدÙع المسبق".
وقالت إدارة جوال إن مشترك الوكالة هو مشترك Ùاتورة، "Ùبمجرد انتهاء Ùترة العرض سيتم تعديل القيم ÙˆÙÙ‚ العروض السارية على جميع المشتركين، علما أنه ومنذ عام تم ايقا٠البيع على العروض القديمة واعتماد عروض جديدة خاصة بكل نظام على Øدة.
ÙÙŠ Øين كتبت الناشطة جيهان الخالدي على صÙØتها على "تويتر": "الØملة ضد شركة جوال مستمرة Øتى تخرج بإعلان ÙˆØ§Ø¶Ø ÙˆØµØ±ÙŠØ Ø£Ù†Ù‡Ø§ ستÙØ®Ùّض الأسعار بشكل دائم، ولن نقبل بنظام الØملات التي تكون لأسابيع Ùقط كمسكّن للأزمة قبل إعادة رÙع الأسعار مجددا".
المصدر/ الرسالة نت
أضف تعليق