اعتبر مساعد وزير الخارجية الأمريكي، ديÙيد شينكر، أن "إسرائيل ستأخذ بعين الاعتبار تØذيرات مسؤولين ÙÙŠ الدول العربية من تنÙيذ مخطط ضم مناطق واسعة ÙÙŠ الضÙØ© الغربية"
وقال شينكر إن هذه التØذيرات ستشكل جزءا من اعتبارات إسرائيل بشأن المخطط.
ÙˆØµØ±Ù‘Ø Ù„Ù„Ø¥Ø°Ø§Ø¹Ø© العامة الإسرائيلية "كان" اليوم الاثنين: "إننا متأكدون من أنه ÙÙŠ إسرائيل سيأخذون بعين الاعتبار التصريØات التي تصل من هذه الدول ÙÙŠ إطار مجمل اعتباراتهم".
وأردÙ: "خاصة من أجل الØÙاظ على الرؤية الأساسية لخطة السلام المقترØØ©" (ÙÙŠ إشارة إلى "صÙقة القرن").
وأضا٠أن تقديره بهذا الخصوص يستند إلى أن "إسرائيل اتخذت ÙÙŠ الماضي قرارات صØÙŠØØ© وذكية بكل ما يتعلق بعلاقاتها مع الدول العربية".
وتابع المسؤول الأمريكي: "كذلك، Ùإنها دÙعت قدما علاقاتها مع دول الخليج بشكل كبير ÙÙŠ السنوات الأخيرة على أساس Ù…ØµØ§Ù„Ø Ù…Ø´ØªØ±ÙƒØ©".
واستطرد: "ليس سرًا أن دول المنطقة قلقة من موضوع الضم، وأنا متأكد من أن أي طريق ستختارها إسرائيل ÙÙŠ هذا الموضوع ستنÙذها من خلال الØÙاظ على الرؤية الأساسية للخطة".
وتطرق شينكر إلى الموضوع الإيراني، وقال إن "الإيرانيين تقدموا ÙÙŠ تخصيب اليورانيوم منذ Ùترة طويلة وبدون علاقة مع أزمة كورونا. والولايات المتØدة ملتزمة بØملة أقصى Øد من الضغوط على طهران".
واستدرك: "مؤخرا Ùقط، تم الإعلان عن Ùرض عقوبات جديدة على هذه الدولة. وأنا متأكد من أنه ستتواصل العقوبات وخطوات أخرى على هذه الدولة".
وأكدت صØÙŠÙØ© "معاريÙ"ØŒ اليوم، على انعدام يقين وخلاÙات داخل الØكومة Øول مخطط الضم.
وأشارت إلى أن خلاÙا كهذا موجود أيضا داخل إدارة الرئيس دونالد ترمب، الذي Ø·Ø±Ø "صÙقة القرن" كخطة لتسوية مزعومة Ù„ØÙ„ الصراع الإسرائيلي- الÙلسطيني، وشملت ضم مناطق ÙÙŠ الضÙØ© الغربية لإسرائيل.
وقالت الصØÙŠÙØ© إنه بسبب الخلاÙات داخل الØكومة الإسرائيلية وداخل الإدارة الأمريكية، Ùإن تنÙيذ مخطط الضم سيؤجل ولن يبدأ بØلول الأول من تموز/ يوليو المقبل، مثلما يتعهد رئيس الØكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو.
أضف تعليق