الانسان والأهداÙ
يعيش الإنسان ÙÙŠ هذه الØياة، ويكبر مع مرور الأيام لتكبر معه Ø£Øلامه وتطلعاته المستقبلية، ÙالطÙÙ„ ÙŠØلم بأن يمتلك لعبة ما، أو أن يقابل شخصية مشهورة، ثم يكبر لتبدأ Ø£Øلامه تنصبّ٠على وصوله إلى مرتبة علمية معينة، أو أن ÙŠØµØ¨Ø Ø°Ø§ مهنة Ù…Øددة ÙÙŠ المستقبل ÙŠØقق Ùيها ذاته، وبعد ذلك تتطور أهدا٠الإنسان ÙÙŠ الØياة لتشمل الوظيÙØ© المثالية، أو الØصول على دخل Ù…Øدد، أو امتلاك معينة، Ùالأهدا٠الإنسانية تتسم بالتغير، ÙˆØ§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ÙÙŠ تØقيق هذه الأهدا٠لا يعر٠التوقÙØŒ Ùكل Ù†Ø¬Ø§Ø ÙŠØµÙ„ إليه الإنسان يجب أن يمثل الباب الذي يدخل من الإنسان لتØقيق أهدا٠أكبر من تلك التي Øققها من قبل، وهناك العديد من المÙØ§ØªÙŠØ Ø§Ù„ØªÙŠ يجب العمل بها كي تقود الإنسان إلى النجاØØŒ ÙˆÙÙŠ هذا المقال سيتم تناول معلومات عن المÙØ§ØªÙŠØ Ø§Ù„Ø¹Ø´Ø±Ø© للنجاØ.
المÙØ§ØªÙŠØ Ø§Ù„Ø¹Ø´Ø±Ø© للنجاØ
الطريق إلى Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ØºÙŠØ± Ù…Ùروش بالورود، وعليه Ùإن الوصول إليه ÙŠØتاج إلى الكثير، ومن خلال المÙØ§ØªÙŠØ Ø§Ù„Ø¹Ø´Ø±Ø© Ù„Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ù†ØªØ¹Ù„Ù… كيÙية الوصول إلى غاياتنا، أما المÙØ§ØªÙŠØ Ø§Ù„Ø¹Ø´Ø±Ø© Ù„Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ùهي ما يلي:
الاستمرارية ÙÙŠ تØقيق الأهداÙ
إن الإنسان الذي يمارس Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Øقيقي لا يتوق٠مهما Øقق من نجاØات ÙÙŠ Øياته، Ùهو يرتب الأهدا٠ÙÙŠ Øياته، ويعتبر أن تØقيق Ø£Øد الأهدا٠ما هو إلا باب لهد٠أكبر منه، لذلك Ùهو يبØØ« عن المزيد من التØديات التي يمكن لها أن تملأ شغÙه، وأن يبذل كل ما لديه ÙÙŠ تØقيق كل ذلك، ÙØ§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ù„Ø§ يعر٠المستØيل، والوصول إلى الأهدا٠لا يتأتى إلا بالصبر، والعمل الجاد، وبذل الغالي والنÙيس ÙÙŠ Øياة مليئة بالصعوبات، والØواجز النÙسية، والمادية، والذهنية.
أضف تعليق