طالب رئيس لجنة Ùلسطين ÙÙŠ مجلس النواب الأردني، ÙŠØيى السعود، Øكومة بلاده بعدم الانصياع لأي ضغوطات أمريكية تطالب بتسليم الأسيرة المØررة Ø£Øلام التميمي، وسط تقارير تتØدث عن توتر بين واشنطن وعمان؛ لرÙض تسليم التميمي للسلطات الأمريكية.
وأضا٠السعود "الØكومة الأردنية يجب أن تØاÙظ على رعاياها، ولا يجوز لأمريكا أن تمارس دور الشرطي الدولي، بل عليها الانØياز إلى معسكر السلام لا لمعسكر الظلام".
وأشار "أعتقد من وجهة نظري ومن وجهة نظر الشارع الأردني، أن الولايات المتØدة شريك ÙÙŠ الاØتلال، من خلال العديد من القرارات التي اتخذتها".
وبين البرلماني الأردني أن "Ø£Øلام تمت Ù…Øاكمتها وأÙرج عنها، Ùلا يجوز Ù…Øاكمتها مرتين، علماً بأنها لم ترتكب جريمة، وما قامت به ØÙ‚ ÙÙŠ الدÙاع عن وطنها".
وكانت Ù…Øكمة التمييز الأردنية، وهي أعلى هيئة قضائية ÙÙŠ البلاد، قد صادقت أواخر مارس/أذار 2017ØŒ على قرار لمØكمة استئنا٠عمان يقضي برÙض طلب واشنطن تسليم المواطنة الأردنية Ø£Øلام التميمي، المتهمة بقتل مواطنين أمريكيين اثنين خلال عملية Ùدائية ÙÙŠ العام 2001.
وقضت التميمي ÙÙŠ سجون الاØتلال عشر سنوات بعد أن Øكم عليها بالسجن 16 عاما بتهمة المشاركة ÙÙŠ تنÙيذ عملية استشهادية لكتائب عز الدين القسام، Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ù„Ø Ù„Øركة "Øماس" ÙÙŠ مطعم سبارو ÙÙŠ القدس، ÙÙŠ أغسطس/آب 2001ØŒ قتل Ùيها 15 إسرائيلياً ÙˆØ¬Ø±Ø 122 آخرون.
وأÙرج الاØتلال عن Ø£Øلام التميمي وسلمتها إلى الأردن عام 2011 ضمن صÙقة "ÙˆÙاء الأØرار" لتبادل الأسرى بين الاØتلال الإسرائيلي ÙˆØركة Øماس.
والتميمي صØÙية Ùلسطينية تØمل الجنسية الأردنية وهي من مواليد مدينة الزرقاء عام 1980ØŒ وعادت إلى Ùلسطين مع أهلها بعد أنهت دراسة المرØلة الثانوية ÙÙŠ الأردن، ودرست الإعلام ÙÙŠ جامعة بيرزيت بالضÙØ© الغربية.
أضف تعليق