وتØدث الشراÙÙŠ عن صØبة الخير والسوء وأنها تسØب صاØبها Ù†Øوها Øتى ولو بعد Øين، Ùعلى الانسان أن يختار صØبة صالØØ© تعينه على الخير، مستشهداً بØديث الرسول صلى الله عليه وسلم "الرجل على دين خليله، Ùلينظر Ø£Øدكم من يخالل".
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø´Ø±Ø§ÙÙŠ أن صØبة السوء تؤثر على سلوك الÙرد وأخلاقه، وتكون بداية الطريق Ù†ØÙˆ الÙساد، لذلك اعتزل الخليل لإبراهيم مجالس قومه وقال لهم "وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي"ØŒ مؤكداً أن من ترك شيئاً ابتغاء وجه ربه، سيعوضه بأÙضل مما ترك.
ودعا الشراÙÙŠ إلى التزام الصلاة ومجالس العلم، والتعلق بالمساجد التي من دورها تهذيب النÙس وإرشادها ÙÙŠ Øسن اختيار الرÙقة الصالØØ©ØŒ وبعدها عن السوء وأهله.
أضف تعليق