اختتمت الكتلة الإسلامية ÙÙŠ الجامعة الإسلامية بغزة دورتها الدعوية " على عهدك " الخاصة بكادرها العامل داخل الجامعة تخللها سلسلةً من المØاضرات التربوية والروØانية بواقع ثلاثة أيام متتالية.
وتØدث د. Øسن البلبيسي ÙÙŠ Ù…Øاضرته (بركة الساعات) عن عظمة الوقت الذي نقضيه بصØبة القرآن الكريم، نتلوه ونجوب ÙÙŠ معانيه واعجازه، مؤكداً أن الله ÙŠØÙظ من ÙŠØÙظه ÙÙŠ أوامره، ويعوضه خيراً إن ترك شيئاً لوجهه، وإننا نوابٌ عن رسولنا Ùˆ لابد لنا من طاعة امتثال.
من جانبه Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ù…Ù‡Ù†Ø¯Ø³ Ù…Øمد أبو Øلبية ÙÙŠ Ù…Øاضرة (كي تبلغ المراد) أن الجندية طريق القيادة، وأن التغييرات ÙÙŠ العمل الدعوي ما هي إلا وسائلٌ لتØقيق الغاية التي ينبغي أن نركز عليها.
ÙˆÙÙŠ Ù…Øاضرة (ندى الغيث) أكد د. Øازم الشعراوي أن الخير ÙÙŠ أمة نبينا إلى يوم الدين، وإن Ùكر الاستيعاب ينبغي أن يكون مخططاً نعلم من أين ننطلق Ùيه، وما هو السبيل لتØقيق الغاية المرجوة منه وضرورة تلمّس Øاجات الناس كي نصل إلى قلوبهم.
من جهته بيّن الداعية عمر عقيلان خلال Ù…Øاضرته ( علّم Ùؤادك ) الطريق Ù„ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ù†Ùوس وضرورة تÙقد العبد قلبه من Øين٠لآخر، Ùهذه المضغة إن صلØت ØµÙ„Ø Ø§Ù„Ø¬Ø³Ø¯ كله وإن Ùسدت Ùسد الجسد كله.
Ùيما تطرقت أنوار الجمال لتجربة العمل الدعوي ومØطات٠مرت بها ØŒ مشيرةً لبعض الأمور التي ينبغي أن ينتبه إليها الداعية ÙÙŠ مشواره الدعوي بمختل٠أماكن تواجده.
واختتمت الدورة برنامجها مع Ø£.Ø³Ø§Ù…Ø Ø¯Ù„ÙˆÙ„ الذي تØدث عن التØديات التي قد تواجه الداعية ÙÙŠ طريقه، مطمئناً بأن الله تكÙّل بعناية عباده الذين اختارهم ليكونوا Ù…ØµØ§Ø¨ÙŠØ Ø®ÙŠØ± لمجتمعاتهم.
أضف تعليق