نظمت الكتلة الإسلامية برÙØ Ù…Ù„ØªÙ‚Ø§Ù‹ دعوياً بعنوان "Øارسة الÙضيلة"ØŒ قدمتها الداعيتان ØµØ¨Ø§Ø Ù†ÙˆÙÙ„ وناهد زعرب، ضمن Ùعاليات Øملة "لون Øياتك بالطاعات" ÙÙŠ الكلية العربية للعلوم التطبيقية.
وتØدثتا عن الزي واللباس الشرعي ومواصÙاته وشروطه بØيث لا يص٠ولا يش٠ولا يلÙت ولا ÙŠÙتن ولا ÙŠÙتتن به، وكي٠تخرج المرأة المسلمة من بيتها Ù…Øتشمة مميزة بزيها وخلقها ومظهرها.
وبينتا مواق٠من الثابتات على الدين والمضØيات من أجل الØجاب كخديجة خويص الأسيرة المقدسية الثابتة على دينها ÙÙŠ زنزانتها ساوموها ÙÙŠ Øجابها وبقيت ثابتة عليه رغم كل الآلام، والمرأة التي تصرع وتتكش٠التي نسيت مرضها وأتت تشكي تكشÙها للنبي ليدعو لها ألا تتكش٠وعائشة رضي الله عنها التي كانت تتØجب ÙÙŠ غرÙتها بعد أن دÙÙ† Ùيها عمر بن الخطاب، ÙˆÙاطمة ابنة النبي كانت تبكي وهي على Ùراش الموت خوÙاً من رسم Ù…Ù„Ø§Ù…Ø Ø¬Ø³Ø¯Ù‡Ø§ وهي على النعش.
وتطرقتا إلى عاقبة المتبرجات والمستهترات بالزي الشرعي ÙÙŠ الدنيا والآخرة أنها تبقى سلعة الكلاب البشرية ÙˆØديث الشارع ويوم القيامة الخلود ÙÙŠ النار والØرمان من رؤية وجه الله تعالى وشÙاعة نبيه، Ùقال عليه الصلاة والسلام "صنÙان من أهل النار لم أرهما: نساء كاسيات عاريات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريØها وإن ريØها ليوجد من مسيرة كذا وكذا".
أضف تعليق