نظمت الكتلة الإسلامية ÙÙŠ جامعة الأقصى Ùرع الجنوب Ù…Øاضرة بعنوان ÙÙ† الإتيكيت الإسلامي.
وبينت منسقة الكتلة الإسلامية ÙÙŠ الجامعة أن الإسلام هو دين الØضارة والنظام وأن المسلمون كانوا السابقين منذ بداية التاريخ لابتكار Ùنون الرقي والتقدم وهم من صنعوا Øضارة الأمم ونهضة الشعوب.
وخلال هذا السياق قالت ضيÙØ© المØاضرة د.ريناد الØلو أن الإتيكيت هو السلوك الذي يساعد الناس على الانسجام والتلاؤم مع بعضهم البعض ومع البيئة التي يعيشون Ùيها.
وأكدت أن الإتيكيت يتدرج من الÙرد الواØد إلى البيت والØÙŠ وتتسع دائرته لتصل إلى مستوى العالم، Ùقد صار بمثابة قوانين وإرشادات يتÙاهم عليها العالم ويطبقونها، ÙˆÙŠØµØ¨Ø Ù…Ù† العيب عدم الالتزام بها وتطبيقها.
ونوَّهت بأن الإتيكيت ليس الشوكة والسكينة والملعقة، ولا هو تهذيب للتصرÙات والأÙعال والكلمات Ùقط، وإنما هو قاعدة أصلها آيات قرآنية تنص على Øسن التعامل والصدق مع النÙس وأصله تعاليم الدين الإسلامي.
وأضاÙت بأن الإتيكيت له أشكال متعددة ومواقع مختلÙØ© ÙÙŠ Øياتنا اليومية، تختل٠ÙÙŠ مجال العمل عن علاقتنا ÙÙŠ الخارج أو تصرÙاتنا مع كاÙØ© طبقات المجتمع كلٌ Øسب سنه ومستواه.
وبينت أنه ÙŠØÙ‚ لك كسر أي قاعدة من قواعد الإتيكيت إذا تعارضت مع الدين أو العادات والتقاليد أو الصØØ© Øسب الاتÙاقات الدولية.
وختمت الØلو بقولها : إذا عرÙنا كيÙية تطبيق الإتيكيت، Ø³Ù†ØµØ¨Ø Ù…Ø¤Ø«Ø±ÙŠÙ† ÙÙŠ الآخرين، مؤكدة بأن الهد٠الأساس من وجود ÙÙ† الإتيكيت هو Ø¥Øساس الغير بأنه Ù…ØÙ„ اØترام وتقدير.
أضف تعليق