جديدنا
الكتلة الإسلامية في جامعتي الأزهر والإسلامية بغزة تشارك وقفة التضامن الوطنية الكتلة الإسلامية في مدارس قطاع غزة تحيي ذكرى المولد النبوي الكتلة الإسلامية في جامعات غزة تواصل استقبال الطالبات مع انطلاق العام الدراسي الجديد مجلس طالبات الجامعة الإسلامية بغزة ينظم حفلاً ترفيهياً الكتلة الإسلامية تستقبل الطلبة في جامعات قطاع غزة الكتلة في جامعة الأزهر تنظم الملتقى الطبي التاسع الكتلة الإسلامية تستقبل الطالبات ببدء العام الدراسي الجديد الكتلة الإسلامية في الجامعة الإسلامية بغزة تختتم المخيم الكشفي ميدان الشباب الكتلة الإسلامية تكرم المتفوقات بالثانوية العامة في شرق غزة الكتلة الإسلامية تكرم المتفوقات بالثانوية العامة في جنوب غزة

    الكتلة الإسلامية برفح تنظم محاضرة "معاناة الأسرى في سجون الاحتلال

    آخر تحديث: الأربعاء، 19 أكتوبر 2016 ، 05:34 ص

     

     

     

     

     

     

     

    الكتلة الإسلامية برفح تنظم محاضرة "معاناة الأسرى في سجون الاحتلال"

    رفح/ الكتلة الإسلامية

     

    نظمت الكتلة الإسلامية برفح محاضرة بعنوان "معاناة الأسرى في سجون الاحتلال" باستضافة الأسير المحرر أكرم الرخاوي ضمن حملة "إليها نشتاق" في مدرسة مريم فرحات الثانوية

    وتحدث الرخاوي عن معاناة الأسرى وعذابات السجن وقد قضى في الأسر 9سنوات من محكوميته التي قررها الاحتلال 12 سنة إلى أن نال الحرية بعد إضراب قاسٍ دام لمدة 104أيام، وعندما سئل عن التهمة قال "قدر الفلسطيني إما شهيداً أو أسيراً أو مبعداً".

    وذكر الرخاوي بعض ما يلاقيه الأسرى من معاناة، خاصة الأسرى المضربين عن الطعام

    واصفاً التعب والمرض والإنهاك الذي يصاب به الأسير المضرب عن الطعام حيث أن أطول فترة يقضيها الإنسان بدون طعام "76" يوماً، لكن الفضل لله الذي أعطانا القوة والإرادة والصبر لنصل للحرية التي كنا نصبو اليها.

    وسرد نماذج ممن عايش معاناتهم من الأسرى كالأسير "ربيع علي " حيث أصيب بجرثومة نتيجة الإهمال الطبي ووضعوه في سجن انفرادي ومنعوا أحداً من الوصول اليه ولم يقدموا له العلاج المطلوب حتى أنه جلده أصبح يتسلخ عن جسده وأخرجوه من الأسر بعد أن استشرى به المرض وبعد فترة قليلة لاقى ربه شهيدا، وأيضا الأسير ضرار السيسي الذي يقبع منذ 3سنوات في زنازين العزل الانفرادي.

    وبين الرخاوي للطالبات دورهن كمربيات للمستقبل فذكر أنه لا يمكن لمجاهد أو مقاوم أن يقوم بعمله إلا إذا كانت بجانبه امرأة وخير مثال على ذلك من سميت هذه المدرسة باسمها مريم فرحات التي أرسلت أولادها للشهادة، وأحلام التميمي التي وقفت أمام جبروت المحتل وأقسمت على خروجها من قيد السجن وظلمه.

     

    أضف تعليق

المسابقة

يجب عليك ان تقوم بتسجيل الدخول اولا ...