نظمت الكتلة الإسلامية ÙÙŠ مدرسة مريم ÙرØات الثانوية للبنات لقاءً دعويًا ضمن Øملة "اØسبيها صØ"ØŒ Øمل عنوان "Ø¢Ùات اللسان"ØŒ بØضور الداعية Ø£Øمد مسمØ.
وأكد Ù…Ø³Ù…Ø Ø¹Ù„Ù‰ أن اللسان نعمة من نعم الله العظيمة ولطائ٠صنعه الغريبة، عظيمة طاعته وجريئة جرائمه؛ إذ باللسان يستبان الكÙر والإيمان.
وبين أن اللسان له ÙÙŠ الخير مجال كبير وله ÙÙŠ الشر باع طويل، Ùمن استعمله للØكمة والقول الناÙع وقضاء الØوائج وقيده بلجام الشرع Ùقد أقر بالنعمة ووضع الشيء ÙÙŠ موضعه؛ وهو بالنجاة جدير.
وقال:" إن Ø¢Ùات اللسان عديدة ينبغي تجنبها والبعد عنها خاصة Ùيما يتعلق بالكذب والغيبة والنميمة، مَنْ أطلق لسانه وأهمله سلك به الشيطان كل طريق؛ ولا يكب الناس ÙÙŠ النار على مناخرهم إلا Øصائد ألسنتهم Ø› بل إن Ø¬ÙˆØ§Ø±Ø Ø§Ù„Ø¥Ù†Ø³Ø§Ù† كلها مرتبطة باللسان ÙÙŠ الاستقامة والاعوجاج".
وختم Ù…Ø³Ù…Ø Øديثه موصياً كل طالبة أرادت أن تصون لسانها بلزوم الاستغÙار وذكر الله عز وجل، والابتعاد عن القيل والقال، Øتى تنجو ÙÙŠ الدنيا والآخرة.
أضف تعليق